هل من الجيد تناول الموز الناضج جدًا؟ اختصاصي تغذية يجيب فتعرفوا على كل المعلومات والتفاصيل من خلال هذا المقال.
سواء تم تناوله في العصائر أو إضافته إلى بعض الحلويات أو الاستمتاع به ببساطة كوجبة خفيفة، فإن الموز هو عنصر أساسي في حياتنا اليومية.بالتالي تعتبر هذه الفاكهة غنية بالفيتامينات والبوتاسيوم والألياف، وهو يوفر الطاقة بينما يظل منخفض السعرات الحرارية. ولكن هل يؤثر مستوى نضج الموز على صحتنا؟ إليكم كل التفاصيل فيما يلي بحسب اختصاصية التغذية كورين فرنانديز.
الفرق بين الموز الناضج جدًا والموز الأخضر
وفقًا لخبير التغذية، كلما كان الموز ناضج كلما زاد احتوائه ما يسمى بالكربوهيدرات البسيطة والسكريات. بالتالي يعتمد اختيار تناول موزة خضراء وناضجة على خياراتكم الشخصية. إذا كان البعض يفضل الطعم المر، فإن البعض الآخر يقدر حلاوة ذوبان الموز الناضج. ولو أن الموز الأخضر يمكن أن يسبب مشكلة للأشخاص الذين يعانون من أوجاع في الجهاز الهضمي لأنه غني بالسكر البطيء، إليكم نصائح لتخزين الموز مدة 10 أيام دون أن يفسد!.
احترسوا فأنتم معرضون للخطر
بالنسبة لمرضى السكري، يجب مراقبة استهلاك الموز الناضج من قبل اختصاصي صحي فيما يتعلق بإدراج الموز في نظامهم الغذائي. بسبب محتواها من الكربوهيدرات، يمكن أن يؤثر الموز على مستويات السكر في الدم.
أطيب طبخة
